7 أسباب تحفزك لتعلم اللغة اليابانية
1- طريقك لعالم الأعمال التجارية العالمية:
وفقاً لمكتب الممثل التجاري الأمريكي فإن اليابان تعد رابع أكبر سوق لتصدير البضائع إلى الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2011، ولذلك فمن المهم للشركات المتعددة الجنسيات الحصول على موظفين يجيدون اللغة اليابانية ببراعة.
وفقاً لمكتب الممثل التجاري الأمريكي فإن اليابان تعد رابع أكبر سوق لتصدير البضائع إلى الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2011، ولذلك فمن المهم للشركات المتعددة الجنسيات الحصول على موظفين يجيدون اللغة اليابانية ببراعة.
2- الجامعات اليابانية:
وفق موقع webometrics لتصنيف الجامعات فإنّ هناك 30 جامعة يابانية ضمن الجامعات الـ1000 الأولى في العالم، وإذا كنت ترغب بالحصول على شهادات عليا من الجامعات اليابانية فعليك أولاً إتقان اللغة اليابانية.
وفق موقع webometrics لتصنيف الجامعات فإنّ هناك 30 جامعة يابانية ضمن الجامعات الـ1000 الأولى في العالم، وإذا كنت ترغب بالحصول على شهادات عليا من الجامعات اليابانية فعليك أولاً إتقان اللغة اليابانية.
3- 88 مليون ياباني على الإنترنت:
يشكل اليابانيون ثالث أكبر مجتمع على الإنترنت بعد المتحدثين باللغتين الإنكليزية والصينية، حيث يشكل اليابانيون حوالي 9.6% من سكان العالم على الإنترنت، بالإضافة لوجود حوالي 4 ملايين أجنبي من أكثر من 60 دولة يتحدثون اليابانية.
يشكل اليابانيون ثالث أكبر مجتمع على الإنترنت بعد المتحدثين باللغتين الإنكليزية والصينية، حيث يشكل اليابانيون حوالي 9.6% من سكان العالم على الإنترنت، بالإضافة لوجود حوالي 4 ملايين أجنبي من أكثر من 60 دولة يتحدثون اليابانية.
4- نقطة إيجابية في سيرتك الذاتية: اللغة اليابانية
هي لغة أقل شيوعاً أمام لغات كالإسبانية والإيطالية والألمانية، ووجود
اليابانية في سيرتك الذاتية ستميزك وخاصة عند التقدم لوظيفة في شركات
الأعمال الدولية المتعددة الجنسيات.
5- ليست صعبة كما تظن:
صحيح أن اللغة اليابانية تختلف كثيراً عن جميع اللغات الأوروبية ولكنها
ليست بالصعوبة التي تتوقعها، فاليابانية تعد لغة سهلة نحوياً ويمكن للأجانب
تعلمها دون بذل الكثير من الجهد.
6- اليابان تجعلك ترى العالم بمنظور مختلف:
دراسة أي لغة أجنبية تجعلك تفكر خارج الصندوق، فما بالك بلغة معقدة مثل اليابانية، وبلد يملك حضارة وثقافة تختلف عن كل ما عرفته مثل اليابان.
دراسة أي لغة أجنبية تجعلك تفكر خارج الصندوق، فما بالك بلغة معقدة مثل اليابانية، وبلد يملك حضارة وثقافة تختلف عن كل ما عرفته مثل اليابان.
7- بلد الابتكار:
كان ينظر إلى اليابان كجزيرة معزولة جغرافياً مكتظة بالسكان وفقيرة بالموارد الطبيعية، ولكن اليابانيين أصبحوا اليوم يعدون كرواد التكنولوجيا في مجالات الروبوتات الصناعية والاتصالات البصرية وغيرها، ويكفي أن نقول أنّ هناك 420 ألف براءة اختراع سنوياً في اليابان!
كان ينظر إلى اليابان كجزيرة معزولة جغرافياً مكتظة بالسكان وفقيرة بالموارد الطبيعية، ولكن اليابانيين أصبحوا اليوم يعدون كرواد التكنولوجيا في مجالات الروبوتات الصناعية والاتصالات البصرية وغيرها، ويكفي أن نقول أنّ هناك 420 ألف براءة اختراع سنوياً في اليابان!
بقلم هاني السعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق